JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
الصفحة الرئيسية

استراتيجيات التدريس وأساليب داعمة في التعلم

    يعتمد اختيار استراتيجية التدريس أو الأسلوب الداعم على عوامل عدة، منها:

 النتاجات، وخصائص المتعلمين النمائية والمعرفية، والإمكانات المتاحة، والزمن المتاح.

استراتيجيات التدريس وأساليب داعمة في التعلم - مدونة محمد العمايرة التربوية

أكواب إشارة المرور:

    يُستخدم هذا الأسلوب للتدريس والمتابعة باستعمال أكواب متعددة الألوان (أحمر، أصفر، أخضر)، بوصف ذلك إشارة للمعلم في حال احتاج إلى المساعدة. 

  • يشير اللون الأخضر إلى عدم حاجة الطلبة إلى مساعدة. 

  • ويشير اللون الأصفر إلى حاجتهم إليها، أو إلى وجود سؤال يريدون طرحه على المعلم من دون أن يمنعهم ذلك من الاستمرار في أداء المهام المنوطة بهم؟ 

  • أمّا اللون الأحمر فيشير إلى حاجة الطلبة الشديدة إلى المساعدة، وعدم قدرتهم على إتمام مهامهم.

فكر، انتقِ زميلًا، شارك:

    أسلوب يُستخدم لعرض أفكار المتعلمين، وفيه يطرح المعلم سؤالًا على المتعلمين، ثم يمنحهم الوقت الكافي للتفكير في الإجابة وكتابة أفكارهم في ورقة. 

ثم يطلب إلى طالبين مشاركة بعضهما بعضًا في الأفكار، ثم عرضها على أفراد المجموعة.

الطاولة المستديرة:

    يمتاز هذا الأسلوب بسرعة تجميع أفكار الطلبة؛ إذ يكتب المعلم أو أحد أفراد المجموعة سؤالًا في أعلى ورقة فارغة، ثم يمرر أفراد المجموعة الورقة على الطاولة، بحيث يضيف كل طالب فقرة جديدة تمثل إسهامًا في إجابة السؤال، ويستمر ذلك حتى يطلب المعلم إنهاء ذلك. بعدئذٍ، يُنظم أفراد المجموعة مناقشة للإجابات، ثم تعرض كل مجموعة نتائجها على بقية المجموعات.

بطاقة الخروج:

    يُمثل هذا الأسلوب مهمة قصيرة يُنفذها الطلبة قبل خروج المعلم من الصف. وفيها يجيبون عن أسئلة قصيرة مُحددة مكتوبة في بطاقة صغيرة.

     ثم يجمع المعلم البطاقات ليقرأ الإجابات، ثم يُعلق في الحصة التالية على إجابات الطلبة التي تُمثل تغذية راجعة يستند إليها في الحصة اللاحقة.

التعلم التعاوني:

    عمل الطلبة ضمن مجموعات لمساعدة بعضهم بعضًا في التعلم؛ تحقيقًا لهدف مشترك أو واجب ما؛ على أن يبدي كل طالب مسؤولية في التعلم، ويتولى العديد من الأدوار داخل المجموعة.

جدول التعلم:

يعتمد هذا الجدول على ثلاثة محاور أساسية، هي:

  • ماذا أعرف؟ هي خطوة مهمة لفهم الموضوع الجديد وإنجاز المهام؛ فالمتعلم يُحدد إمكاناته ليستفيد منها على أحسن وجه.

  • ماذا أريد أن أتعام؟ هي مرحلة تحديد المهمة المتوقع إنجازها، أو المشكلة التي ينبغي حلها.
  • ماذا تعلمت؟ وهي مرحلة تقويم لما تعلمه الطالب من معارف ومهام وأنشطة.

طريقة فراير:

    يتطلب هذا الأسلوب إكمال الطلبة (فرادى، أو ضمن مجموعات) المنظم التصويري الذي يحتوى على كتابة اسم المفهوم، وتعريفه، وذكر خصائصه، وكتابة بعض الأمثلة الدالة على هذا المفهوم، وبعض الأمثلة غير دالة.

طريقة فراير - مدونة محمد العمايرة التربوية

الطلاقة اللفظية:

    يُستخدم هذا الأسلوب لتعزيز عمليتي المناقشة والتأمل، وفيه يتبادل أفراد المجموعة الأدوار بالتحدث عن الموضوع المطروح، والاستماع لبعضهم بعضًا مدة محددة من الوقت.

السقالات التعليمية:

    يُقصد بها تجزئة موضوع الدرس إلى أجزاء صغيرة؛ مما يساعد الطلبة على استيعابه، أو استخدام الوسائط السمعية والبصرية، أو الخرائط الذهنية، أو الخطوط العرضية، أو الروابط الإلكترونية، وغير ذلك من الوسائل التي تُعد بمنزلة السقالات التعليمية التي تهدف إلى مساعدة الطالب تحقيق التعلم المقصود.

author-img

مدونة محمد العمايرة التربوية.

تعليقات
    تعليق واحد
    إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة