JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
Startseite

صناعة الثقة بالنفس: بناء الثقة بالنفس

بناء الثقة بالنفس

    عندما يدرك الفرد حاجته إلى بناء الثقة بنفسه، فالأمر يتطلب بعض التدريبات وتغير طريقة التفكير، وبالتالي يتم بناء الثقة بالنفس، وفيما يلي بعض طريق التي تساعد الفرد في بناء ثقته بنفسه:

  • عندما نفكر في الأفكار السلبية عن الآخرين أو أنفسنا، نحن نضع أنفسنا حرفياً كمغناطيس.

  • يمكنك التفكير إيجابياً كل يوم، لكن يجب اتخاذ إجراءات مثل: اقتناء كتب، اخذ دروس، طلب مساعدة، ..الخ .
صناعة_الثقة_بالنفس_بناء_الثقة_بالنفس
بناء الثقة بالنفس

  • تحرك نحو ما تريد، وابتعد عن ما لا تريد .

  •  إذا كنت لا تقدر نفسك، سوف تجذب الناس الذين لايقدرونك.

    وعلى الفرد معرفة ومراعاة ان البناء لا يتم في يوم وليلة، بل تحتاج إلى ممارسة مستمرة، وتطوير.

كيف يمكن زيادة الثقة بالنفس؟ 

      تستنزف الطاقة وتسلب الشجاعة لتحمل المخاطر، وتفقد المحاولة مع الأشياء والمواقف، وتظهر لنا صورة ذلك من خلال: تدلي الكتفين، وارتخاء الفك، وعينين نصفهم مغمضاً، وبطء سحب القدمين.

  1.   عندما تعطي الاهتمام ، فإن الطاقة و التركيز تأتي الى حيز الوجود.
  2.  التركيز على ما تريده، والابتعاد عن التركيز على ما لا تريده.
  3.    أعادة الصياغة، وتعني تغيير الطريقة التي نرى بها الأشياء في القول و العمل والخبرات.
  4.  حدد ما تريد، وهذا يتطلب:
  5. الاعتقاد بأن ذلك سيحدث بالفعل في الوقت المناسب.
  6. السماح له أن يحدث دون مقاومة .

·         أنت مسؤول عن كل من المشكلة والحل في كل مجريات حياتك، عندما تكون أفكارك، وأقوالك، وأفعالك متوافقة مع ما أردت فعلاً، سوف تنغمر بالفرح والاستمتاع والتفوق.

·       إذا غيرنا الطريقة التي نفكر بها، علينا أن نغير الطريقة التي نتصرف بها، يمكن أن تصبح على علم بأنك كنت منفعلاً في موقف ما، وبالتالي احتمال وجود أفكار سلبية أمر وارد.

·       أن أفكارنا ومعتقداتنا سوف تساعدنا على جعل نوايانا تتحقق سواء أكانت سلبية أم إيجابية.

      قوة الشخصية

       البراعة تكمن في عدم تلبية طلبات الآخرين بلباقة وبأسلوب مهذب ولكن مع قدر كافٍ من التأكد من أن المرء يدرك أن المقصود من كلمة "لا " هو الرفض وليس المقصود منه أنه إذا استمر في إلحاحه عليك ، فسوف تتحول عن رأيك .

·       احرص على توضيح سبب عدم قدرتك على الموافقة – كأن تقول إنك مشغول، أو إنك قد قمت بعمل ترتيب اخر، أو أن تقول  بكل بساطة إنك بكل بساطة لا تريد أن تفعل ذلك.

·       وضح أنك تتفهم السبب وراء طلب صديقك أو زميلك، وأنك تشعر بالأسف لعدم قدرتك تلبية طلبك.

·       الرفض الذي يتسم بقدر من التعاطف، والذي يظهر الاهتمام بالآخر، غالباً ما يذكره الطرف الآخر بالرفق أكثر من تذكره بالغلظة التي تترك لديه انطباعاً بعدم مراعاة شعوره.

·       الذين يريدون حقاً تحقيق حلمهم، يمكنهم اتخاذ خياراً  بعدم الاستماع إلى الذين يريدون إعاقة طريقهم، إنهم يضعون في طريقك إحباطات، ونقداً، وترهيباً.

·       ترسيم الحدود بالعلاقات:

  1.      الحدود مثل خطوط السور التي تحمي القلب والروح داخل أجسامنا، ومن المهم عندما نبني ونثبت تلك الأسوار أن نتخذ القرارات فيما هو مسموح به، أو غير مسموح به في جميع العلاقات.
  2.   إذا لم نكرم أنفسنا بما يكفي في رسم الخطوط و تثبيتها باستمرار، فلا تصبح لتلك الحدود أي قيمة.
  3. الحدود جزء مهم في الحياة، وهي خطوط الحماية التي تقوم برسمها في حياتك، عليك أن تقرر ما هو مقبول وما هو غير مقبول .
  4. تطوير المهارة الاساسية في ترسيم الحدود، وذلك من خلال ما يلي:

  •     أن تقرر قيمة نفسك بما يكفي لرسم تلك الخطوط.

  •   أن تقدر قيمة الآخرين بما يكفي لتعلمهم كيف يكونون معك.    

               يمكنك البدء في وضع الحدود مع الآخرين في حياتك، يمكنك رسم حدود مع الناس الذين تكون مقاومتهم لا تذكر، ثم انتقل إلى أولئك الأكثر تحديًا.

            إذا كان هناك أنماط قديمة، قد يستغرق الأمر بعض الوقت لإقناع الآخرين أنك جاد في قراراتك عن تلك الحدود.

            لكل فرد الحق في أن يعامل باحترام ولطف، قد يفاجأ الناس الذين تعرفهم عندما تقول أنهم تجاوزوا الخط، ولكن مع استمرار الوقت، سوف يحترمون فيك ذلك.

عندما تقيم الحدود تظهر الثقة، وتتكلم بلهجة محايدة وهادئة.

رفع الثقة من خلال الكلمات 

·       إن حُسن اختيار الكلمات يمكن أن يحفز ويؤثر ويخلق رؤية  في التفكير ويغير النتائج، إن استخدام الكلمات الضعيفة يمكن أيقتل الحماس، ويؤثر على الثقة بالنفس، ويخفض سقف التوقعات، ويجر الأفراد للوراء.

·       الإطراء والتشجيع والثناء يشكل حياة ومستقبلاً أفضل، فالكلمة الطيبة ما تزال تحمل العجائب، وتملأ العاطفة بالثقة والرغبة في الاستمرار في المحاولة.

·       شجع نفسك والاخرين ممن يتواصلون معك لتوسيع النطاق والوصول الى النجاح والتفوق.

·       في بعض الأحيان مجرد ابتسامة أو تحية انسان في الشارع يمكن أن تغير نظرته الى نفسه.

·       استخدم كلمات قوية تثير إحساساً بالحركة، على سبيل المثال: (أستطيع أن أفعل هذا، ابدأ الان ، ... الخ).

·       إن اتخاذ قرار  ما يمكنك القيام به شيء عظيم، ولكن مع الالتزام، ووضع خطة عمل. 

       إن احترام ذاتك هي تلك الكتلة الذهبية الصلبة.

author-img

مدونة محمد العمايرة التربوية.

Kommentare
    Keine Kommentare
    Kommentar veröffentlichen
      NameE-MailNachricht