JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
Startseite

اتجاهات وتطبيقات في المناهج وطرق التدريس

عنوان الكتاب: اتجاهات وتطبيقات حديثة في المناهج وطرق التدريس

المؤلف: الأستاذ الدكتور محمد السيد علي

الناشر: دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة

عمان- الأردن

الطبعة الأولى: 2011

عدد الصفحات: 391

كتاب: اتجاهات وتطبيقات حديثة في المناهج وطرق التدريس-مدونة محمد العمايرة التربوية

المقدمة

         تعد العولمة من الاتجاهات الحديثة التي أثرت على ميدان التربية بعامة، ومجال المناهج وطرق التدريس بخاصة، حيث يوجد العديد من الشواهد الواضحة التي تدل على عولمة التربية والتعليم كمنظومة كبرى، وكذلك المناهج وطرق التدريس كجزء من هذه المنظومة، حيث يتم تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب وأفكار العولمة.

         كما تعتبر الاتجاهات السياسية التي تسود العالم لها بالغ الأثر في تغير اتجاهات التربية، لأن الفكر السياسي قائم على التوجه التربوي، فكان هناك العديد من الأفكار التي سادت العالم وكان لها بالغ الأثر على التربية.

     ومن هذه الأفكار الفكر الاشتراكي والفكر الرأسمالي، فمن لوازم هذه الأفكار أن تجعل المجتمع متقبلًا المنهج الاشتراكي، والوسيلة التي تساعد على تقبل المجتمع أن يكون الاتجاه في التربيةيخدم هذه الأفكار ويساعد على تبينها.

       كما تؤثر نتائج البحوث النفسية والتربوية في محتوى المنهج ومستواه، فمن المعروف ان التربية مهنة وسيلتها النظرية وغايتها التطبيق، وهي مهنة لها أصول علمية مستقاة من نتائج البحث التربوي والنفسي، فما نعرفه عن المدرسة وفلسفتها وأهدافها.

     وما نعرفه عن المتعلم، كيف ينمو، وكيف يتعلم، ومتى وأين يتعلم، كل هذه المعلومات تؤثر تأثيرًا مباشرًا في التبيقات التربوية، ويساعد البحث التربوي والنفسي في بناء نظرية علمية شاملة للتربية تحكم أساليبها، وتوجه تطيقاتها.

    وأسهمت نتائج البحث النفسي والتربوي في تطوير أساليب وطرائق التدريس، فاستحدثت استراتيجيات جديدة مثل:

استراتيجيات حديثة

  •  التدريس بالفريق.
  • نماذج التدريس.
  •  التعلم الإتقاني. 
  • التعليم بالوحدات التعليمية المصغرة (الموديولات)، وغيرها من الأساليب التي تزيد من فعالية العملية التعليمية التعلمية.

    وتعد التطورات التكنولوجية المعاصرة من أهم العوامل التي تركت آثارها على العملية التعليمية، كما تؤدي الاتجاهات الحديثة التي تسود التربية في مرحلة زمنية محددة إلى إحداث تغييرات في المناهج المدرسية.

وقد جاء هذا الكتاب في سبعة فصول:

    الفصل الأول 

          يتناول هذا الفصل تطوير المناهج من منظور هندسي (مفهوم المنهج، عناصر المنهج، أسس بناء المنهج، مفهوم تطوير المنهج، أسس تطوير المنهج، دواعي تطوير المنهج، مجالات تطوير المنهج).

 وكذلك يتطرق إلى أساليب تطوير المنهج، نظريات المنهج، نماذج المنهج، أنموذج مقترح لتطوير مناهجنا الدراسية في ضوء منظومة هندسة المنهج، الأنموذج العام لتطوير المنهج، إجراءات تطوير المنهج، معوقات تطوير المنهج.

     الفصل الثاني

        ويتضمن هذا الفصل التعليم الإلكتروني: مفاهيم وصطلحات، ماهية التعليم الإلكتروني، نظام إدارة المقررات CMS، تصميم المقرر الإلكتروني، معايير التعليم الإلكتروني.

 بالإضافة إلى تطبيق نظام التعليم الإلكتروني في التربية المدرسية، مصادر التعليم الإلكتروني، تحديات التعليم الإلكتروني، مقترحات نحو تعليم إلكتروني أفضل.

     الفصل الثالث

        يتناول بعض نماذج التدريس: نظام التدريس، عناصر نظام التدريس، أنموذج نظام التدريس، إستراتيجية التدريس.

     والتعرف إلى خصائص أنموذج التدريس، معايير اختيار أنموذج التدريس، تصنيف نماذج التدريس.

     الفصل الرابع

    يتضمن هذا الفصل التعلم النشط: معايير التعلم النشط، وتعريف التعلم النشط، وفلسفة التعلم النشط، وأهداف التعلم النشط، ودواعي استخدام التعلم النشط، وأسس التعلم النشط، وخصائص التعلم النشط، والتعليم التقليدي والتعلم النشط، ومميزات التعلم النشط.

  والكشف عن دور المعلم والطالب في التعلم النشط، ومعوقات التعلم النشط، ومحددات بيئة التعلم النشط، واستراتيجيات التعلم النشط، ومصادر التعلم النشط، وإداة بيئة التعلم النشط، أساليب جذب الانتباه والاحتفاظ به، وأساليب التعزيز الإيجابي، وإدارة وقت التعلم وتنظيمه.

     الفصل الخامس

يتناول هذا الفصل الذكاءات المتعددة والمنهج المدرسي: (نظرية الذكاءات المتعددة، وتشمل الذكاءات المتعددة:

الذكاءات المتعددة

  1.  الذكاء اللغوي.
  2. الذكاء المنطقي- الرياضي.
  3.  الذكاء المكاني البصري.
  4.  الذكاء الجسمي- الحركي.
  5. الذكاء الموسيقي.
  6.  الذكاء الاجتماعي.
  7.  الذكاء الشخصي.
  8.  الذكاء الطبيعي.
  9.  الذكاء الوجودي.

    وإستراتيجيات الذكاء المتعدد، قياس الذكاء المتعدد، اختبارات الذكاء المتعدد، أنموذج مقياس ذكاء متعدد).

     الفصل السادس

      يتضمن هذا الفصل تنمية كفايات التدريب لدى الموجه الفني عبر الإنترنت: مفهوم التدريب، مفهوم البرنامج التدريبي، أنواع البرامج التدريبي، التدريب عبر الإنترنت.

 وأيضًا دواعي استخدام التدريب الإلكتروني، إعداد البرنامج التدريبي الإلكتروني المقترح، وتنفيذه وتقويمه.

      الفصل السابع

            يتناول هذا الفصل التقويم التربوي الأصيل ماهية التقويم:

 أنواع التقويم :

    يتنوع  التقويم بحسب وقت الاستخدام، وكيفية الاستخدام، والغاية من الاستخدام، بحيث يمكن ذكرها كالآتي:

  1.  المبدئي. 
  2. التكويني. 
  3. التشخيصي. 
  4. الختامي. 
  5. التتبعي. 
  6. المؤسسي. 
  7. الأصيل.
     وقد تتداخل هذه الأنواع معًا عند تطبيقها من خلال العملية التدريسية، باعتبارها حلقة مترابطة مع بعضها البعض.

البورتفليو

    بحيث يتم التعرف على مفهوم البورتفليو، باعتباره أداة تقويم يمكن تدريب الطالب على استخدامها بفاعلية:
  • ماهية البورتفليو. 
  • مميزات البورتفليو. 
  • شروط استخدام البورتفليو. 
  • دور المعلم والطالب في استخدام وتطبيق البورتفليو. 
  • إعداد ملف الطالب " البورتفليو").

    ولا بد من الاحتفاط بملف الطالب من قبل الطالب نفسه، ومن قبل المعلم؛ من أجل متابعة سيرة عملية التعلم، والتعرف على أهم الملاحظات التي تواجه الطالب أثناء ذلك.

للتحميل

اضغط هنا

تم جلب هذه المادة من أحد المصادر المفتوحة

على أنها برخصة المشاع الإبداعي

أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشرها

في حالة الإعتراض على نشر المادة الرجاء التواصل معنا

author-img

مدونة محمد العمايرة التربوية.

Kommentare
    Keine Kommentare
    Kommentar veröffentlichen
      NameE-MailNachricht